المعتوه زكياء مومني:التشكيك في وطنية عناصر المنتخب الوطني ومدى ولائهم لعاهل البلاد.(فيديو)



بعد أن صعب عليه الأمر لإيجاد قضيب ليدفىء به آلام ثقب في ظهره،إلتجأ صاحب العقد النفسية،النصاب زكرياء مومني،إلى نفث سمومه من بغض وكره،إن الكذب على الأموات في متناول اليد دائما،وغالبا ما يعطي أكله،لكن سلك نفس المنهج مع الأحياء إنما هو ضرب من الجنون،لاسيما وأن التاريخ والأحداث تبقى موثقة بالصوت والصورة،للإطلاع عليها كلما استبد بنا الحنين لحقبة مشرفة أو لدحض ادعاءات النصابين أمثال زكرياء مومني.فبعدما تابع العالم كيف رفع المنتخب المغربي مدربا ولاعبين أسمى عبارات الشكر والتقدير للملك محمد السادس،لقاء دعمه لكرة القدم المغربية، خرج علينا الباحث عن هوية بكندا تعيد له آدميته، للتشكيك في وطنية عناصر المنتخب الوطني ومدى ولائهم لعاهل البلاد.وفي هذا السياق،أطلق المعني بالأمر عقيرته للنباح بنفي الوطنية والتمسك بأهداب العرش العلوي عن المنتخب المغربي،بل تمادى في غله مدعيا أن كافة عناصر التشكيلة الوطنية إنما هم نتاج بلاد الغربة ولا أحد فيهم قد ترعرع أو تلقى تكوينه في المغرب،في حين أشادت كبريات وسائل الإعلام بأكاديمية محمد السادس لكرة القدم باعتبارها مشتل للأقدام الذهبية منحت المنتخب أربعة من أجود العناصر الكروية، على شاكلة يوسف النصيري ونايف أكرد ومحمد رضا التكناوتي ثم عز الدين أوناحي.ولأن النصاب لا يحتفظ في سجله التاريخي إلا بما يخدم مصالحه فقط،فقد أسقط الخائن مومني عمدا من ذاكرته لحظة انحناءة مذلة على الطاولة لعد عشرة آلاف يورو استلمها من يد مسؤول مغربي،كعربون تسبيق على 5 ملايين يورو لشراء نادي رياضي بباريس وتشريفه باسم الملك محمد السادس، كما جاء على لسانه وموثق بالصوت والصورة.وهنا تبدو الفوارق شاسعة بين من يحمله حب الوطن والملك لبدل النفيس والغالي والتحلي بروح القتالية لحصد ألقاب مشرفة باسم المغرب،وبين من يدعي الوطنية والانتماء بغاية الحصول على نفع مادي بغير وجه حق.



طنجةبريسhttps://tangerpress.com/news-39036.html






شاهد أيضا


تعليقات الزوار