لأول مرة في تاريخ الحكومات الإسرائيلية،ضمت التركيبة الحكومية 9وزيرات أغلبهن من المغرب والعراق.



لأول مرة في تاريخ الحكومات الإسرائيلية، ضمت التركيبة الحكومية تسع وزيرات أغلبهن من المغرب والعراق.وضمت الحكومة الإسرائيلية 3 وزيرات من أصول مغربية، يشغلن حقائب وزارة التربية والتعليم ووزارة المساواة الاجتماعية، ووزارة الطاقة.ويتعلق الأمر بوزيرة المساواة الاجتماعية ميراف كوهين، لأبوين هاجرا من المغرب إلى إسرائيل، ومن أصل مغربي، وأيضا وزيرة الطاقة كارين الهرار المولودة لأسرة مغربية انتقلت إلى إسرائيل في الخمسينات، إلى جانب وزيرة التربية والتعليم يفعات شاشا بيتون من أصل عراقي – مغربي، والدتها كانت ممرضة في المغرب، ووالدها من العراق، كان يملك شركة للنقل قبل هجرته إلى إسرائيل.وكارين الحرار وهي من أصل مغربي أيضا، ازدادت في تل أبيب وتبلغ من العمر 44 سنة، لأسرة مغربية انتقلت إلى إسرائيل في الخمسينات، وهي متخرجة بدرجة ماجستير بالقانون من “معهد إدارة الدراسات الأكاديمية” وماجستير ثانية بالحقوق من “كلية واشنطن للقانون” في الجامعة الأميركية، وتشغل وزارة الطاقة.ويفعات شاشا المولودة عام 1973 في تل أبيب، والتي تتولى وزارة التعليم هي ناشطة سابقا في حقل التعليم، من أصل عراقي- مغربي، والدتها كانت ممرضة في المغرب، ووالدها من العراق، كان يملك شركة للنقل قبل هجرته إلى إسرائيل.وميراف كوهين، المولودة في منتصف 1983 بالقدس المحتلة، لأبوين مغربيين هاجرا إلى إسرائيل، ومتزوجة أم لثلاثة أبناء، العضو بالكنيست عن حزب “هناك مستقبل” الذي يتزعمه يائير لبيد، تتولى منصب وزيرة المساواة الاجتماعية.وتخرجت ميراف من “الجامعة العبرية” في القدس بماجستير بالاقتصاد وإدارة الأعمال، وفي 2011 تم تعيينها عضوا في المجلس البلدي للقدس.



طنجةبريسhttps://tangerpress.com/news-26079.html






شاهد أيضا


تعليقات الزوار